الثلاثاء، نوفمبر 29، 2011

عندم يكتشف عبقري زمن مابعد الحداثة عبقرية الفن

 عندم يكتشف عبقري زمن مابعد الحداثة عبقرية الفن

بما ان الفن كما سبق ذكرة ، يتجدد عبر الزمان
ويثبت العبقرية الفذه للفنان عبر العصور 
سيكون الموضوع عن تلك العبقرة وذاك السر 
 فالمتحف (الوفر - فرنسا) لم يحترم عبقرية ليوناردفنشي كجميلة او كعمل متقن ،
بل كنموذج مبهر لعبقرية الفن الحق ،،، ولو بعد حين
و الان هذا مايدعي - بعد حين - اي الان في عصر مابعد الحداثة -  اكتشف ان ليونادرودفنشي سبق عصرة لينتمي لنا (عصر مابعد الحداثة)، 

  


وهناك الكثير الكثير من خصائص مابعد الحداثة ايضاً حول  اسم اللوحة وماتعنية كلمة -الموناليزا - و  لتعرف سر الاسم وتاكيد ربطة بمابعد الحداثة الفن العبقرية الحق 
ولكن ساسرد نبذة قصيرة عن هذة العظيمة

- اسم العمل الفني ،الموناليزا The Mona Lisa  ، وايضا جيوكاندا  السيدة المبتهجة  بالايطالية بدأ الرسم عام 1503، حتى عام 1507 م .
- صغيره نسبيا مقارنة بباقي اللوحات التي كانت في ذاك الوقت حيث بلغت أبعادها -الارتفاع 30 بوصة و العرض 21 بوصة وايضاً يعتقد انها الان ناقصة الأبعاد ، إذ يوجد لوحات منسوخة - رافايلو سانزيو-  تظهر تفاصيل جانبية إضافية يعتقد بأنها قد أتلفت بسبب نقل العمل الفني من إطارإلى إطار أخر.
- مايشد في العمل عندما تنظر هو نظرة عينيها و الابتسامة الغامضة ، و كل من المحللين و النقاد يختلف في سر هذه البسمة  والنظرة ، هل اظن مثل النقاد انها- طمانيئنة او سكينة - او ان ليوناردو دفنتشي كان ساخط وساخر
-ايضا العجيب بان لوحة الموناليزا لم تكن موقعة ولا مؤرخة كما لم تحمل أي معلومات عن موضوعها أو الشخص الذي تصوره كباقي اللوحات مما دفع بالكثير من العلماء والفنانين إلى وضع عشرات النظريات بشأن أصل اللوحة وموضوعها .

التقنية كعمل فني

تقدم تقنية الرسم الجد مبتكرة في ذاك الوقت ، فقبل الموناليزا كانت لوحات الشخصيات ترسم بزاوية أمامية مباشرة للشخص ، أو جانبية ، ليختفي فيها المنظور و العمق  ، امافيها فكان الإسقاط المتوسط الذي يجمع بين الجانب و الأمام في لوحة الأفراد ، ولتكن بداية المبدأ المجسم في الرسم ، فتجد أن الذراعان في مستوى متقدم عن الرأس ,وظف تقنية الضوء ليشعر المشاهد بان اعين الموناليزا هي من تتحرك،ايضا ليوناردو  لم يوجد خطوط في ملامحها، التداخل في الخطوط كان ضبابيا ، لتكن قريبه من الواقع .ويعطي انطباعا بالعمق و الواقعية في اللوحة استخدم تقنية تلاشي التفاصيل ، بحيث تكون التفاصيل في الواجهة و الأشياء القريبة أكثر وضوحا من تلك البعيدة في الخلفية ، و هذه التقنية أيضا لم تكن سابقا وايضا دمج خلفيتين مختلفتين تماما و يستحيل الجمع بينها في الواقع، فالخلفية على يمين السيدة تختلف في - الميل و العمق و خط الأفق -عن الخلفية التي على اليسار، بحيث تظهر كلخلفية وكأنها رسمت من ارتفاعات أفقية مختلفة للفنان.


  السيدة مع وحيد قرن - لرافائل سانزو

بداية الموناليز

  الباحث الإيطالي ) جوزئبي بالنتي(  أمضى 25 عاما  في أرشيف مدينة فلورانسا ،عثر على وثائق تسجيل لعقارات وزواج تمت في تسعينات القرن ١٥، تثبت أن الموناليزا كانت شخصحقيقي  ،بيرو دفنتشي - كان يعمل موثقا  في العدل ، كان على علاقة ، ديل جيوكوندو، و اتضح أن بيرو دافينشي قد قدم لصديقة العديد من الخدمات القانونية  كتاجر حرير غني يعيش في  فلورنسا ، بيرو دافينشي - كان اب - ليوناردو دافينشي و السيد ديل جيوكوندو  كان زوجا لسيدة إيطالية اسمها ، مادونا ليزا،  وقيل بان ليوناردو  و الموناليزا كانا على علاقة قوية ، ولم تكن تحب زوجها الثري ففاق العمر بينهما ١٤ عام ، كانت تلتقي مع ليوناردو دفنتشي كل احد في كنيسة وسط المدينة،قيل ايضاً بان زوجها جوكوندو طلب من  ليوناردو رسم زوجته تعبيرا منه لحبها، عثرعلي وصية  أعرب فيها عن حبه لزوجته المخلصة لذلك رسمها ليوناردوبطلب من والده كهدية لصديقة ، للاسف لم يعثربيرو على وثائق تسجل وفاتة الموناليزا ، وقيل أن ليوناردوا استجر مهرج كي يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة و قيل أيضا أن فرقة ك تعزف مقطوعات هادئة  ومازال اختلاف النقاد و المحللين بتفسير تلك البسمة وسر الوحة ، و تراوحت الآراء بسرها، ويقل بان الموناليزا توفيت ودفنت ولكن القبر تحول الان الي مكب نفيات حسب جريدة الديلي  

 قصة حياة اللوحة 

متحف اللوفر -باريس - فرنسا - اللوحة رقم ٧٧٩- الموناليزا ليوناردو
- خلف زجاج  مضاد للرصاص ٣بوصات 
عدد الزوار سنوياً ثمانية مليون 
 
   
بيعت اللوحة في فرنسا عام 1516 م ، اشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول وضعها في جدار يودي لجناح حمامه وبقيت سنوات مماتسبب بشقوق صغيرة علي الوحة.
١٧٨٩ وضعت  الموناليزا  للمشاهدة لاول مرة ، بعد ان تحول القصر الملكي الي متحف عام . 
١٨٠٤بعد الثورة الفرنسية واعلن نابليون نفسه حاكم علي فرنسا ، اول طلب كان له لوحة ليوناردو توضع في غرفة نومة ، بقصرة التويلري ، باريس ، واحتفظ بها ١٠ سنوات .
١٨١٥ بعد نابليون ،نقلت الموناليزا الي متحف اللوفر - باريس ، واصبحت معلم سياحي  لفرنسا. 




١٩١١ - ٢١-اغسطس -  " فينسينزو بيروجي" peruggia" شاب إيطاليًا يعمل في ترميم الإطايرات بمتحف اللوفر - في الصباح الباكر قام بسرقة الموناليزا و احتفظ بها لديه لمدة عامين ،ذهب أخيرًا ليبيعها لمتحف “يوفيزى” ،في عام 1913 م، باعها للفنان الايطالي - ألفريدو جيري - الذي ما أن رآها تأكد بانها لدفنتشي ، أبلغ السلطات و قبضت على اللص ، لتوضع الموناليز بمتحف بوفير جاليرى، ابتهج الإيطاليون كثيرا بذلك، أعتبر الإيطاليون بيروجيا بطلاً وطنيًا وأطلق سراحه بعد قضاءه مدة شهرين فقط فى السجن، ولكن لمّا علمت فرنسا بالأمر دارت مفاوضات عبر القنوات الدبلوماسية بينها وبين إيطاليا، وكادت العلاقات تنقطع لولا أن فرنسا استطاعت أن تُرغم إيطاليا على إعادة اللوحة لها ومعها السارق. وكان يوم محاكمة بيروجي يوما مشهودا، حيث تسابق كبار المحامين بباريس للدفاع عنه.  ذكر - بيروجي- مبررا فعلتة أن الدافع على سرقة الموناليزا هو أنه كان يحب فتاة تدعى ماتيلدا, لكنها توفيت بعد معرفة قصيرة بينهما, و عندما شاهد الموناليزا باللوفر وجد فيها حبيبته, ليقرر سرقتها، وقيل بانه ايطالياً وطنيًا رغب فى إعادة اللوحة إلى موطنها الأصلى لعرضها فى أحد متاحف إيطاليا،  صدر الحكم بالسجن لمدة عام واحد فقط , واللوحة تعرض حاليا في متحف اللوفر في باريس فرنسا .
 





قيل بان دافينشي رسم نفسه ، انظرالي ملامح المرأة ، وملامح دافينشي ،لذلك ساد الاعتقاد بأنه ليوناردودفنتشي

تعرضت اللوحة الي درجات مختلفة من التحليل والنقد :
-ابتدأ من ان تكون المرسومة هي ام ليوناردو دفنشي بابتسامة الدف والحنان .
-وصولا الي اخر تفسير ان تكون الموناليزا هي الفنان ليوناردو دفنتشي - عقدة جنسية مكبوتة  .


http://arabic.cnn.com/2010/entertainment/12/14/MonaLisa.numbers/index.html

http://www.france24.com/ar/20110203-mona-lisa-man-italia-leonardo-da-vinci-researches

اسم اللوحة وماتعنية كلمة -الموناليزا - 
 
"الموناليزا" هو دمج من كلمتين "آمون "و "ايزيس" ويقصد هنا دمج جنسين "اتحاد الالهي من الذكور والاناث " هل يعقل الله اعلم . 

المدهش والغريب ان ليوناردو دفنتشي يقال الان انه  ذو اصل عربي 

لندن: "الشرق الاوسط" "هل ينتمي ليوناردو دافنشي الى اصول عربية؟ ربما. هذا ما يحاول العلماء في ايطاليا الكشف عنه عن طريق تحليل بصمة سبابته اليسرى. فقد قام فريق من العلماء من معهد علم الانثربولوجيا بجامعة شياتي الايطالية بتحليل بصمة اصبعه للحصول على معلومات عن الرسام الايطالي الذي تعتري حياته واعماله الكثير من الغموض.
وقال لويجي كاباسو مدير المعهد لوكالة الاسوشيتد برس «نعرف الكثير عن رؤية ليوناردو للعالم وتصوراته للمستقبل لكن ما يهمنا هنا هو الاجابة عن السؤال: من هو ليوناردو دافنشي؟ ان بحثنا هنا يهتم بليوناردو الانسان وليس العبقري"
البحث الذي استغرق ثلاثة اعوام اعتمد على مجموعة من الوثائق التي تحمل بصمات دافنشي بالاضافة الى اثار للطعام. فالمعروف ان دافنشي كان يتناول طعامه وهو يعمل، ولهذا فان الخبراء يأملون ان يسفر تحليل الاثار المتبقية للطعام او اللعاب عن توفير بعض الاجابات عن اصول دافنشي. ويشير بعض الخبراء الى ان تحليل البصمات قد يشير الى انتماء والدة دافنشي الى اصول عربية وقد يحسم التحليل ايضا أي تضارب حول نسبة بعض الاوراق او الرسومات اليه. ورغم ان كاباسو ينفي ان يكون لكل عرق مجموعة من البصمات المتطابقة غير انه يضيف ان البصمات تحمل نسب مشتركة. وعليه فان بصمة دافنشي تتطابق مع 60% من النسب العربية مما يطرح امكانية ان تكون والدة دافنشي من اصول شرق اوسطية. وقد اشارت ابحاث سابقة الى احتمال ان تكون والدة دافنشي قد بيعت في سوق العبيد وانتقلت من تركيا الى توسكاني في ايطاليا ،البحث اعتمد على صور لـ200 بصمة على 52 وثيقة امسكها دافنشي.
العرب اخوال ليوناردو دافنشي
" جريدة الصباح الالكتروني " توصل مجموعة من العلماء الإيطاليين أجروا أبحاثا موسعة على بصمات الفنان العالمي المشهور ليوناردو دافنشي إلى أن والدته من أصول عربية وفيما ذكرت تقارير نشرتها عدة صحف أوروبية الاحد أن البحث الذي أجراه العلماء ارتكز على تجميع تفاصيل بصمة سبابة دافنشي من 200 صورة لبصمات غير كاملة لأصابعهتم أخذها من نحو 52 ورقة لمسها ليوناردو في حياته فان الخبر الذى تداولته الميديا العربية اثار الكثير من الجدل بين مرحب ومتفاخر وبين مهون بل ومعتبر ذلك من السخريات التى يعيشها العرب وبرغم ان التقارير تشير الى ان العلماء توصلوا الى تلك الحقيقة بناء على بصمة سبابة دافنشي اليسرى من أن تلك البصمة تشير إلى أن والدة ليوناردو كانت من أصل شرقي أوسطي وتحديدا من أصل عربي فان المهونين من الامر يذكرون بما كانت ليبيا قد ذكرته قبيل فترة من الكاتب والمؤلف الانجليزى الشهير شكسبير هو فى الاصل يعود لاحدى قبائل الشيخ زبير فى ليبيا بل وذهبوا الى السخرية من التقارير تمام
والدة ليوناردو دافنشي عربية!

هل كانت والدة دافنشي عربية؟ بصمة سبابته تشير إلى ذلك .البحث على بصمة سبابة يد دافنشي اليسرى يعزز فرضية أن أمه كانت من أصل عربي تمكن علماء الإنسانيات من تجميع تفاصيل بصمة سبابة يد ليوناردو دافنشي اليسرى، وهو ما من شأنه المساعدة في تسليط الضوء على أمور من قبيل نوع الطعام الذي اعتاد الفنان العالم تناوله، وما إذا كانت أمه من أصل عربي.وجاء تركيب بصمة سبابة ليوناردو اليسرى بعد ثلاثة أعوام من البحث.ويقول لويجي كاباسو عالم الإنسانيات ومدير    معهد علم الإنسانيات في جامعة تشيتي في وسط إيطاليا إن هذا الإنجاز يمكن أن يساعد في تحديد هوية رسامي بعض اللوحات التي يسود جدل حول هوية رسامها الحقيقي. ويتابع كاباسو:" إنه يضيف أول لمسة إنسانية. نحن نعلم كيف رأى ليوناردو العالم والمستقبل، لكن من كان ليوناردو؟ ما حصلنا عليه يتعلق بكونه إنسانا وليس بكونه نابغة."وارتكز البحث الذي أجراه العلماء على 200 صورة لبصمات أصابع معظمها غير كاملة، تم أخذها من نحو 52 ورقة لمسها ليوناردو في حياته. وحاليا يتم عرض نتائج البحث في معرض في مدينة تشيتي يستمر حتى 30 آذار/مارس المقبل. وتوصل الباحثون إلى أن ليوناردو كان غالبا ما يأكل أثناء عمله.ويرى كاباسو وباحثون آخرون أن بصمات إصبعه يمكن أن تحتوي آثارا لريقه أو دمه أو للطعام الذي كان يتناوله في ليلة سابقة لإمساكه بالورقة أو اللوحة التي ترك أثر بصمته عليها، وبالتالي يمكن للباحثين الحصول على معلومات قد تقدم إجابات أكثر وضوحا تتعلق بأصله. أمه عربية؟ فعلى سبيل المثال قرر الخبراء، بناء على بصمة سبابة يد ليوناردو اليسرى أن تلك البصمة تشير إلى أن والدة ليوناردو كانت من "أصل شرقي أوسطي"، وتحديدا من أصل عربي. ويقول كاباسو بهذا الصدد:" لا يتعلق الأمر بأن لكل شعب خواص معينة لبصمات الأصابع، لكن لكل شعب نسب معينة بين أشكال بصمات أصابع أفراده." البصمة التي وجدناها في هذه طرف سبابة ليوناردو تنطبق على 60 % من العرب، مما يشير إلى احتمال أن أمه كانت من أصل شرق أوسطي."قد يساعد البحث في البت في هوية راسمي بعض اللوحات التي يسود جدل بشأنها يذكر أن فرضية كون والدة ليوناردو جارية جيء بها إلى منطقة "توسكاني" الإيطالية من "القسطنطينية"( إسطنبول حاليا) هي قيد البحث. ويقول الباحث أليساندرو فيزوسي الخبير في ليوناردو ومدير متحف مخصص للفنان النابغة في مسقط رأسه في "فينشي" إن هناك وثائق يبدو أنها تدعم هذه الفرضية. ويضيف بأن هناك وثائق تشير إلى أن والدة ليوناردو كانت من أصل شرقي ولاسيما من منطقة المتوسط ولم تكن فلاحة في فينشي. لكنه يقول إن تحديد هوية وأصل والدة ليوناردو لا يمكن البت فيه ما لم يتم العثور على صك شرائها من سوق النخاسة. ويقول هذا الباحث إن اسمها كانت "كاترينا"، وكان أكثر أسماء الجواري شيوعا في "توسكاني" لكن لا يوجد ما هو أكثر تحديدا بشأنها. ويقول الخبراء أن بعض بصمات الأصابع التي بقيت على الوثائق التاريخية المدروسة تركها أناس تعاملوا بها، لكن البصمات الناتجة عن محاولة إزالة بقع الحبر هي بالتأكيد تعود لمؤلفها. ويضيف الباحث فيزوسي إن المعلومات البيولوجية عن ليوناردو غير مكتملة، وإنه كان في بعض الأحيان يعمل أثناء تناوله طعامه أو أثناء سفره، وغالبا ما كانت أصابعه متسخة، وأحيانا عليها بقايا طعام.
ويعلق "كارلو فيتشي" البروفيسور في الأدب الإيطالي في "جامعة نابولي"، والذي يعتبر خبيرا بارزا في "ليوناردو دافنشي" على البحث الذي لم يشارك به فيصفه بأنه "بحث راسخ". ويقول هذا البروفيسور إن البحث مثير وجيد، لكنه ينوه إلى أن بصمة الإصبع لا تكفي لتحديد ما إن كان ليوناردو قد رسم لوحة أو تدخل أثناء رسم أحدهم لها.
ويختم بالقول:" إن البحث يعطينا الوهم بأننا حققنا اتصالا بالعبقري، لكن أهم الأشياء حول ليوناردو هي تلك الني تخص نشاطه الفكري، وتلك التي نعرفها عنه من خلال كلماته أو من تفسيرنا لكتاباته."

مجلة "بانوراماالايطالية  "سمفونية سماوية ترتيلة تمجيد لله من تأليف ليوناردو دافنتشي مخفية في طيات غطاء مائدة لوحة العشاء الأخير" "لحن سري بقي مشفرا لكنه جاهز الآن ليستمع إليه العالم".
كشف اللحن وفكت شفيرته من قبل جان ماريو وزوجته لوريدانا ماتزاريللا ، يعيشان في مقاطعة ساساري، جزيرة ساردينيا، حيث توجد جدارية العشاء الأخير الشهيرة وأوضح الزوجان "لاحظنا تلك الرائعة لساعات وساعات كل على حدة قبل أن نتعارف ثم تابعنا ذلك ونحن خطيبين وزوجين وأخيرا لنرى بأعيننا ونستمع بأذاننا إلى ما أحسسنا به بروحنا فقط.
وتقول المجلة إن "الزوجين وجدا على غطاء المائدة المرسوم في اللوحة شكلا خماسيا ينعكس على الشخصيات ويكون بشكل عجيب نوتة موسيقية وتابع الزوجان شرحهما "ثم تم تلخيص الموسيقى بوساطة الكومبيوتر وإعادة عزفها وإذا بها سمفونية سماوية يكفي الاستماع إليها للتيقن بأنها قد تكون ترنيمة لتمجيد الله".وعلى حد قول الزوجين إنه "بتوحيد النغمات على الشكل الخماسي الافتراضي اكتشفا كلمات نص مقدس باللغة العبرية" يخضع النص حاليا لدراسة الأب لويجي أورلاندو أستاذ مادة الكتاب المقدس في الكلية اللاهوتية في باري والجامعة الأنطونية في روما.وكتبت المجلة أن "الزوجين فاقا " دان براون" إلى أبعد حد باكتشاف ما لم يتوصل إليه خياله الأدبى الواسع وهو أن أعظم رسام فى عصر النهضة ضمن إحدى أشهر لوحاته (العشاء الأخير) لحنا رائعا مرفقا بنص قديم مكتوب بصورة مقلوبة على عهدنا بأسلوب ليوناردو دافنتشي


هل يتحدر ليوناردو دافنشي من أصول عربية؟
http://kalema.a7larab.net/t16-topic

مجموعة  الموناليزا

  كما نشرت في لوحات كاملة من ليوناردو دافنشي 1967

Collection of different Mona Lisa adaptations


Row 1, Left to Right الصف 1 ، من اليسار إلى اليمين
1, 2: Iconoclastic Postcards. 1 ، 2 : بطاقات بريدية الأيقونات. / 3: Postcard published when ML was stolen in 1911. / 3 : بطاقة بريدية نشرت ML عندما سرقت في عام 1911. "Je vais retrouver mon Vinci." "جي vais retrouver اثنين فينشي". / 4: Russian Iconoclastic Postcard. / 4 : بطاقة بريدية الأيقونات الروسية. / 5: Keep Smiling. / 5 : ابق مبتسما. Postcard. بطاقة بريدية. 6 x 4". / 6: Postcard celebrating ML homecoming. / 7: Propoganda Postcard with the Kaiser as ML. / 8: Marinus. Stalin as Mona Lisa. 1965. Photomontage. Wilhelm-Lehmbruck Museum, Duisburg. 6 × 4 "/ 6 :.. العودة للوطن بطاقة بريدية ML يحتفل / 7 : بطاقة بريدية الدعاية مع كايزر كما ML / 8 :.... مارينوس ستالين الموناليزا تركيب الصورة ويلهلم 1965 - Lehmbruck متحف ، دويسبورغ.

Row 2, Left to Right الصف 2 ، من اليسار إلى اليمين
1: Marcel Duchamp, LHOOQ. 1 : مارسيل دوشامب ، LHOOQ. / 2: Dali as ML. / 2 : دالي وحركة التحرير. / 3: J. Harold. / 3 : J. هارولد. / 4: Fernand Léger, Gioconda With Keys, 1930 35 7/8 x 28 3/4". Museé Fernand Léger, Biot. / 5: Gruel & Suyeux [?] (from a short film). / 6: M. Henry. / 7: Souzouki / 4 : فرناند ليجيه ، جيوكندا مع مفاتيح لعام 1930 35 7 / 8 × 28 3 / 4 "فرناند ليجيه متحف ، بيو / 5 : [؟]. الثريد وSuyeux (من فيلم قصير) / 6 : السيد هنري / 7 : Souzouki

Row 3, Left to Right الصف 3 ، من اليسار إلى اليمين
1: Gruel & Suyeux [?] (from a short film). 1 : الثريد وSuyeux (من فيلم قصير) [؟]. / 2: Cover for Bizarre (1959), by Siné. / 2 : غطاء لأشياء غريبة (1959) ، وذلك شرط. / 3, 4, 7: From an exhibit at M.Fels (Paris, 1965). / 3 ، 4 ، 7 : من معرضا في فلس M. (باريس ، 1965). / 5: by J. Margat (from Bizarre, 1959). / 5 : مارغات بواسطة J. (من عام 1959 ، غريب). / 6: Photographic Negative by J. Margat (from Bizarre, 1959) / 6 : التصوير السلبية التي مارغات J. (من عام 1959 ، غريب)

Row 4, Left to Right الصف 4 ، من اليسار إلى اليمين
1: Optical deformed ML by J. Margat (from Bizarre, 1959). 1 : ML البصرية المشوهة التي مارغات J. (من عام 1959 ، غريب). / 2: Typographic ML by J. Margat (from Bizarre, 1959). / 2 : ML مطبعي بواسطة مارغات J. (من عام 1959 ، غريب). / 3, 4, 5: by J. Margat (from Bizarre, 1959). / 3 ، 4 ، 5 : بواسطة J. مارغات (من عام 1959 ، غريبة). / 7: Photograph by A. Felling. / 7 : تصوير ألف تقطع. / 8: L.Vala. / 8 : L. Vala. Photographic recreation of MS's profile التصوير الفوتوغرافي والترفيه في لمحة MS

Row 5, Left to Right الصف 5 ، من اليسار إلى اليمين
1: German Stamps. 1 : طوابع الألمانية. / 2: Celebrating actress Belle Otéro. 2 / : الاحتفال الممثلة الحسناء أوتيرو. / 3: Actor Fernandel as ML. / 3 : Fernandel ممثل وحركة التحرير. / 4: ML as a young transvestite. / 4 : ML باعتبارها متخنث الشباب. / 5, 6, 7: by J. Margat (from Bizarre, 1959) / 5 ، 6 ، 7 : J. بواسطة مارغات (من عام 1959 ، غريبة)




مجلة MAD -- الموناليزا احتيال

Mad Magazine's Mona Lisa



Artist: Mad Magazine الفنان : مجلة جنون
Title: Mona Lisa العنوان : الموناليزا
Date: August 1954 التاريخ : أغسطس 1954
Material: Magazine المادة : مجلة
القيمة : 90 $ في الولايات المتحدة مجلة الأصلي

مارسيل دوشامب – الموناليزا بشارب – 1919.
مارسيل دوشامب – الموناليزا بشارب – 1919.

سلفادور دالى – بورترية شخصى للفنان فى هيئة الموناليزا – 1964.
سلفادور دالى – بورترية شخصى للفنان فى هيئة الموناليزا – 1964.

أندى ورهول – الموناليزا – 1963.
أندى ورهول – الموناليزا – 1963.

دافيد تيكسيدور بوينافينتورا – الجيوكندا – 2001.
دافيد تيكسيدور بوينافينتورا – الجيوكندا – 2001.

"دين أرشر" – "مونيكا لوينسكى" فى هيئة "الموناليزا" على غلاف مجلة "النيويوركر" بتاريخ 2 أغسطس 1999
“دين أرشر” – “مونيكا لوينسكى” فى هيئة “الموناليزا”
على غلاف مجلة “النيويوركر” بتاريخ 2 أغسطس 1999

إيلين هيل - الموناليزا ليست سعيدة بنهضة القوى النووية -  نشرت على موقع منظمة السلام الأخضر
إيلين هيل – الموناليزا ليست سعيدة بنهضة القوى النووية – نشرت
على موقع منظمة السلام الأخضر http://www.greenpeace.org

الموناليزا الرقمية
الموناليزا الرقمية – تكوين للوحة الموناليزا من خلال عدد كبير من اللوحات الأم المستهلكة والمستخدمة فى تصنيع أجهزة الكمبيوتر – العمل يوجد فى ردهة المركز الرئيسى لشركة أسوس Asus –
http://design-fetish.blogspot.com

تفصيلة من اللوحة
تفصيلة من اللوحة – http://design-fetish.blogspot.com

الموناليزا بالكامل من خلال قطع التوست
فنان يطلق على نفسه “رجل التوست” Toastman يقوم بإنتاج أعمالا
فنية عملاقة من خلال التوست المحروق يرسم لوحة الموناليزا
بالكامل من خلال قطع التوست المحروقة
http://design-fetish.blogspot.com

تكوين للوحة الموناليزا من خلال أكواب القهوة واللبن
تكوين للوحة الموناليزا من خلال أكواب القهوة واللبن – مهرجان
محبى القهوة The Rocks Aroma Festival – سيدنى أستراليا – 2009
http://www.telegraph.co.uk
واخيراً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق